حياته وشعره:
حياة عبد الرحمن
الشرقاوي، وآثاره الشعرية والمسرحية والإسلامية، والسياسية، أشهر من أن تذكر، فهى معروفة
للقاصى والدانى، ولا يحيط بها الحصر.
ولهذا فإنى سوف اكتفى
فى هذه الرسالة، لمجرد التذكير بعظمة الشرقاوى، بايراد المواد الثلاثة التالية:
1- قصيدته الأشهر: من أب مصرى إلى الرئيس ترومان، كما نشرت فى مجلة الشعر،
عدد يناير سنة 1988- وقد كتبت القصيدة فى باريس سنة 1951، ونشرت فى مصر بعدها، حيث
أحدثت ضجة عظيمة، واعتبرت من وقتها، وإلى الآن، فتحاً كبيراً فى الشعر المصرى والعربى،
وفى الفكر السياسى والوطنى كله.
2- مقال لى فى مجلة اليقظة العربية - عدد نوفمبر 1990 - بعنوان: عبد الرحمن
الشرقاوي فى ذكراه، ويليه مقال ضافى للكاتب الكبير: فاروق خورشيد، رحمه الله، عنوانه:
عبد الرحمن الشرقاوى، الإنسان، والصديق الراحل.
3- قصيدتى فى رثاء عبد الرحمن الشرقاوى، وهى بعنوان: مرثية للشمس الغاربة،
والتى نشرت فى جريدة الأهرام بعد وفاتة، ثم تعدد نشرها بعد ذلك فى عديد من الصحف المصرية
والعربية.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق